"فَكُنَّا" كذا في قتـ، ذ، وفي نـ:"وَكُنَّا". "يَقُوتُنَا كُلَّ يَوْمٍ قَلِيلٌ قَلِيلٌ" في ذ: "يُقَوِّتُنَا قَلِيلًا قَلِيلًا" - من التقويت، "قس"(٩/ ٣٩٣) -. "فَقُلْتُ: مَا تُغْنِي" في نـ: "قُلْتُ: مَا تُغْنِي". "فَقَالَ: وَاللهِ" في نـ: "قَالَ: وَاللهِ". "فَأَكَلَ مِنْهَا الْقَومُ" في نـ: "فَأَكَلَ مِنْهُ الْقَوْمُ". "ثَمَانَ عَشِرَةَ" في ذ: "ثَمَانِي عَشِرَةَ".
===
(١) قوله: (فكان) أي الذي جمعه. "مزودي تمر" والمزود بكسر الميم وسكون الزاي: ما يُجْعَلُ فيه الزاد، "قس"(٩/ ٣٩٣)، "ف"(٨/ ٧٩).
(٢) قوله: (فكان يقوتنا) هو من الثلاثي ومن التفعيل، والقُوتُ هو ما يقوم به بدن الإنسان من الطعام. وقوله:"قليلًا" هو بالنصب، وفي بعضها كتب بدون الألف، وهو لغة ربيعة، كذا في "ك"(١٦/ ١٨٢ - ١٨٣).
(٣) قال وهب: فقلت.
(٤) قوله: (لقد وجدنا فقدها) أي عرفنا ذلك حيث يحصل به نوع اطمئنان لم يحصل بعد فقدها، "الخير الجاري"(٢/ ٣٦٤).
(٥) أي: مؤثرًا، "ك".
(٦) قوله: (فإذا حوت) اسم جنس لجميع السمك، وقيل: هو مخصوص بما عظم منها، "فتح"(٨/ ٧٩).
(٧) بفتح الظاء المعجمة وكسر الراء: جبل صغير، "قس"(٩/ ٣٩٣).
(٨) قوله: (ثمان عشرة ليلة) وفي رواية عمرو بن دينار: "فأكلنا منه