"لِتُلْبِسْهَا" في نـ: "فَتُلْبِسُهَا". "الْمُؤمِنِينَ" كذا في هـ، قتـ، ذ، عسـ، صـ، وفي نـ: "المسلمين". "بِأَبِي" في صـ: "بِأَبَا"، وفي هـ، ذ: "بِيَبِي"، وفي ذ: "بِيَبًا". " الْعَوَاتِقُ وَذَوَاتُ الْخُدُورِ" في صـ، مه: "الْعَوَاتِقُ وَذَوَاتُ الْخُدُورِ أَوِ الْعَوَاتِقُ ذَوَاتُ الْخُدُورِ"، وفي نـ: "الْعَوَاتِقُ ذَوَاتُ الْخُدُورِ أو العواتق ذات الخدر". "وَلْيَشْهَدْنَ" في عسـ: "وَيَشْهَدْنَ".
===
(١) قوله: (لتلبسها) أي: تُعيرها من ثيابها ما لا تحتاج إليه، وقيل: تشركها معها في لبس الثوب الذي عليها (١)، "ع" (١/ ١٦٤).
(٢) قوله: (ولتشهد الخير) أي: ولتحضر مجالس الخير كسماع الحديث وعيادة المريض ودعوة المؤمنين كالاجتماع لصلاة الاستسقاء، "ع" (١/ ١٦٤).
(٣) قوله: (وكانت) أي: مفدي بأبي، ويحتمل القسم، لكن الوجه الأول أولى وأظهر، "ع" (٣/ ١٦٥).
(٤) صلى اللّه عليه وسلم.
(٥) قوله: (ذوات الخدور) بضم المعجمة والدال، جمع خدر بكسر الخاء وسكون الدال، وهو ستر يكون في ناحية البيت تقعد البكر وراءه، "ع" (٣/ ١٦٤).
(٦) جمع حائض.
(١) في الأصل: "أي: يعيرها من ثيابها ما لا يحتاج إليه، وقيل: يشركها".