"حَدَّثَنَا عَبَّاسُ بْنُ الْحُسَيْنِ" في نـ: "حَدَّثَنِي عَبَّاسُ بْنُ الْحُسَيْنِ". "فَلَاعَنَّا" في هـ: "فَلَاعَنَنَا"، وفي نـ:"فَلَاعَنَّاهُ".
===
(١) البغدادي القنطري، "قس"(٩/ ٤١٣)، "ك"(١٦/ ١٩٥).
(٢) ابن سليمان القرشي الكوفي.
(٣) ابن يونس، "قس"(٩/ ٤١٣).
(٤) عمرو بن عبد الله، "قس"(٩/ ٤١٣).
(٥) الكوفي.
(٦) ابن اليمان.
(٧) ومن معهما.
(٨) قوله: (أن يلاعناه) أي يباهلاه، وكان النبي - صلى الله عليه وسلم - فيما ذكره ابن سعد دعاهم إلى الإسلام وتلا عليهم القرآن فامتنعوا فقال:"إن أنكرتم ما أقول فهلم أُباهِلكم"، وفيه نزلت:{فَقُلْ تَعَالَوْا نَدْعُ أَبْنَاءَنَا} الآية [آل عمران: ٦١]، "قس"(٩/ ٤١٣).
(٩) ذكر أبو نعيم أنه هو السيد وعكسه غيره، "ف"(٨/ ٩٤).
(١٠) بتشديد النون، "ف"(٨/ ٩٤).
(١١) قوله: (ولا عَقِبُنا مِنْ بعدنا) ثم "قالا" بعد أن انصَرَفا ولم يسلما ورجعا وقالا: إنا لم نُبَاهِلْكَ فاحكم علينا بما تحب [و] نصالحك، فصالحهم