"تَتَّخِذُ مُعَسْكَرًا" زاد بعده في نـ: " {وَالْخَيْلِ الْمُسَوَّمَةِ} "[آل عمران: ١٤]. "وَالْمُسَوَّمُ" كذا في ذ، بزيادة الواو، وفي غيره بإسقاطه. "سِيمَاءٌ" في نـ: "سِيمِيٌّ". "أَوْ مَا كَانَ" في نـ: "أَوْ بِمَا كَانَ". "الْجَمِيعُ" في ذ: "الجموعُ".
===
قوله:"وَمُنْزَلٌ" بضم الميم وفتح الزاي، قاله القسطلاني (١٠/ ٩٩ - ١٠٠). قال العيني (١٢/ ٤٨٦): يعني أنّ " {نُزُلًا} " الذي هو المصدر يكون بمعنى "منزلًا" على صيغة المفعول من قولك: "أنزلته"، انتهى.
قوله:" {وَالْخَيْلِ الْمُسَوَّمَةِ} " قال الكرماني (١٧/ ٤٨): المسومة المعلَمَة، من السومة، وهي العلامة، أو "الْمُطَهَّمة" أي: التامة الحسن، أو المرعية، مِنْ: أسأم الدابَّة وسَوَّمَها، انتهى.
قوله:" {وَحَصُورًا}: لا يأتي النساء" أي: مع ميله إلى الشهوات وكماله، ومن لم يكن له ميل لا يسمى حصورًا، كذا في "القسطلاني"(١٠/ ١٠١).