"فَإِنْ كَذَبَنِي" في نـ: "فَإِنْ يَكْذِبُنِي". "أَنْ يُؤْثِرُوا عَلَيَّ الْكَذِبَ" في ذ: "أَنْ يُؤْثَرَ عَلَيَّ الْكَذِبُ" وفي نـ: "أَنْ يَأْثِرُوا عَلَيَّ الْكَذِبَ".
===
المعجمة، أي: نقل إليّ الكذب. قوله:"فكذّبوه" بتشديدها مكسورة يتعدى إلى مفعول واحد والمخفف إلى مفعولين، وهذا من الغرائب، "قسطلاني"(١٠/ ١١٤).
(١) أي: القرشيين.
(٢) الذي يفسر لغة بلغة، "قس"(١٠/ ١١٤).
(٣) أي: أبا سفيان.
(٤) بتشديد الذال المسكورة.
(٥) لفظ قسم.
(٦) قوله: (لو لا أن يؤثروا) بضم التحتية وكسر المثلثة بصيغة الجمع، ولأبي ذر:"أن يؤثَرَ" بفتح المثلثة مع الإفراد مبنيًا للمفعول، وفي بعضها:"أن يأثروا" أي: لو لا أن يرْوُوا وَيَحْكُوا عَنّي (١) الكذبَ وهو قبيح "لكذَبْتُ" عليه، "قس"(١٠/ ١١٤)، "مجمع"(١/ ٤٠) ملتقطًا.
(٧) قوله: (كيف حسبه فيكم؟) وفي "كتاب الوحي"(ح: ٧): "كيف نسبه فيكم" والحسب ما يعدّه الإنسان من مفاخر آبائه، قاله الجوهري. والنسب الذي يحصل به الأولاد من جهة الآباء. قوله:"هو فينا ذو حسب"