"أَنْفَهُ" في هـ، ذ:"وَجْهَهُ". "وَقَالَ عَبْدُ اللَّهِ" في نـ: "فَقَالَ عَبْدُ اللَّهِ". "لَا أَحْسَنَ مِمَّا" في ذ: "لَا أُحْسِنُ مِمَّا"، وفي هـ، ذ:"لَا نُحْسِنُ مَا"، [وفي "قس"(١٠/ ١٣٦) والسلطانية: في هـ، ذ:"لَا أُحْسِنُ مَا"].
===
(١) عطف إما على المشركين وإما على العبدة.
(٢) قوله: (والمسلمين) بذكر المسلمين أولًا وآخرًا، وسقطت الأخيرة من رواية مسلم، قاله القسطلاني (١٠/ ١٣٦). قال الكرماني (١٧/ ٦٤): وفي بعضها وقع لفظ "والمسلمين" مرة أخرى "بعد اليهود"، فلعل في بعض النسخ كان أولًا، وفي بعضها آخرًا فجمع الناسخ (١) بينهما، والله أعلم.
(٣) قوله: (عجاجة الدابة) بفتح العين وجيمين مخففين، أي: غبارها، مرفوع على الفاعلية. وقوله:"خَمَّر" بفتح المعجمة وتشديد الميم، أي: غطَّى، كذا في "القسطلاني"(١٠/ ١٣٦).
(٤) بالموحدة بعد المعجمة أي: لا تثيروا علينا الغبار.
(٥) أي: ناويًا المسلمين، "قس"(١٠/ ١٣٦).
(٦) بلفظ التفضيل وهو جزاء لقوله: "إن كان" عند الكوفية ودال عليه عند البصرية.