"وَأَمَرَهُ" في ذ: "فَأَمَرَهُ". "تُصَلِّي عَلَيْهِ" في نـ: "أَتُصَلِّي عَلَيْهِ". "أَخْبَرَنِي اللَّهُ" سقط لفظ "اللَّهُ" في نـ. "فَقَالَ" في نـ: "وَقَالَ". " {فَلَنْ يَغْفِرَ اللَّهُ لَهُمْ} " سقط في نـ.
===
(١) وسأله أن يعطيه قميصه يكفِّن فيه أباه، كما مر.
(٢) صلى الله عليه وسلم.
(٣) بتقدير أداة الاستفهام، "قس"(١٠/ ٣٠٩).
(٤) أي: للمنافقين، ومن لازم النهي عن الاستغفار عدمُ الصلاة، "قس"(١٠/ ٣٠٩).
(٥) أي: بين الاستغفار وعدمه، "قس"(١٠/ ٣٠٩).
(٦) بالموحدة، من الإخبار، على الشك، وفي أكثر الروايات بلفظ التخيير من غير شك، "قس"(١٠/ ٣٠٩).
(٧) صلى الله عليه وسلم.
(٨) قوله: (سأزيده على سبعين) استشكل أخذه بمفهوم العدد حتى قال: "سأزيده على السبعين"، مع أنه قد سبق بمدة طويلة قولُه تعالى في حق أبي طالب:{مَا كَانَ لِلنَّبِيِّ وَالَّذِينَ آمَنُوا أَنْ يَسْتَغْفِرُوا لِلْمُشْرِكِينَ وَلَوْ كَانُوا أُولِي قُرْبَى}[التوبة: ١١٣]؟ وأجيب بأن الاستغفار لابن أُبَيٍّ إنما هو لقصد تطييب من بقي منهم، وفيه نظر فليتأمل، قاله القسطلاني. وقيل: النهي عن الاستغفار