للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

وَقَالَ مُوسَى (١)، عَنْ إِبْرَاهِيمَ (٢): حَدَّثَنَا ابْنُ شِهَابٍ (٣): مَعَ أَبِي خُزَيْمَةَ وَتَابَعَهُ (٤) يَعْقُوبُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ (٥) عَنْ أَبِيهِ. وَقَالَ أَبُو ثَابِتٍ (٦): حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ (٧) وَقَالَ: مَعَ خُزَيْمَةَ، أوْ أَبِي خُزَيْمَةَ (٨). {فَإِنْ تَوَلَّوْا فَقُلْ حَسْبِيَ اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَهُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ} [التوبة: ١٢٩]. [راجع: ٢٨٠٧، أخرجه: ت ٣١٠٣، س في الكبرى ٨٠٠٢، تحفة: ٣٧٢٩، ٦٥٩٤، ١٠٤٣٩].

"{فَإِنْ تَوَلَّوْا. . .} " إلى آخرها، سقط في نـ.

===

(١) ابن إسماعيل، فيما وصله المؤلف في "فضائل القرآن" (ح: ٤٩٨٦).

(٢) ابن سعد، "قس" (١٠/ ٣٢٥).

(٣) الزهري.

(٤) أي: تابع موسى على قوله: "أبي خزيمة" بالكنية، "قس" (١٠/ ٣٢٥).

(٥) ابن سعد، "قس" (١٠/ ٣٢٥).

(٦) محمد بن عبيد الله، فيما وصله المؤلف في "الأحكام" (برقم: ٧١٩١)، "قس" (١٠/ ٣٢٥).

(٧) ابن سعد المذكور.

(٨) والغرض أن في الطريق الأول الجزم بخزيمة، وفي الثاني الجزم بأبي خزيمة، وفي الثالث التردد بينهما، كذا في "الكرماني" (١٧/ ١٤٩).

قال القسطلاني (١٠/ ٣٢٥): والتحقيق كما قال في "فتح الباري": أن آية التوبة مع أبي خزيمة بالكنية، وآية (١) الأحزاب مع خزيمة.


(١) في الأصل: "ورواية الأحزاب".

<<  <  ج: ص:  >  >>