"{أُولِي الْقُرْبَى وَالْمَسَاكِينَ}" وقع بعده في نـ: "إِلَى قولِهِ: {وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ}" وسقط ما بعده. "إِنِّي أحِبُّ" في نـ: "إِنِّي لأُحِبُّ". "يَسْأَلُ" في ذ: "سَأَلَ". "زَيْنَبَ ابْنَةَ جَحْشٍ" في نـ: "زَيْنَبَ بنتَ جَحْشٍ".
===
وفي رواية عطاء الخراساني عن الزهري: فأنزل اللَّه: {إِنَّ الَّذِينَ جَاءُوا بِالْإِفْكِ}] إلى قوله: {أَنْ يَغْفِرَ اللَّهُ لَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ}[النور: ١١ - ٢٢]، وقول ابن حجر: أن عدد الآي إلى هذا الموضع ثلاث عشرة آية، فلعل في قولها: العشر الآيات مجازًا بطريق إلغاء الكسر، بناء على عدِّ {أَلِيمٌ} كما مر، فالصواب أنها اثنتا عشرة، انتهى فتأمل، "قسطلاني" (١٠/ ٥٢١).
(١) وأقيم الحد على من أقيم عليه، "قس" (١٠/ ٥٢١).
(٢) فتخلقوا بأخلاق اللَّه تعالى، "قس" (١٠/ ٥٢١).
(٣) لما قرأ عليه النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- هذه الآية، "قس" (١٠/ ٥٢١).