"تَعَالى" في ذ: "عَزَّ وَجَلَّ". "فَقِيلَ" في ذ: "فَقِيلَ لَهُ".
===
(١) قوله: (إنما كان هذا) القحط والجهد الذي أصاب قريشًا حتى رأوا بينهم وبين السماء كالدخان من شدة الجوع "لأن قريشًا لما استعصوا" أي: حين أظهروا العصيان ولم يتركوا الشرك "دعا" النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- "عليهم بسنين" قحط "كسني يوسف" -عليه السلام- المذكور في سورته، "قس" (١١/ ٦٠).
(٢) أي: أظهروا العصيان ولم يتركوا الشرك، "قس" (١١/ ٦٠).
(٣) صلى اللَّه عليه وسلم.
(٤) قحط.
(٥) بالضم وبالفتح: المشقة، وقيل: لغتان بمعنى، من ضعف بصره، أو لأن الهواء يُظلم عام القحط لقلة الأمطار وكثرة الغبار، "قس" (١١/ ٦٠).
(٦) أي: فانتظر.
(٧) والآتي أبو سفيان أو كعب بن مرة، "قس" (١١/ ٦٠).
(٨) أي: من القحط والجهد، "قس" (١١/ ٦٠).
(٩) قوله: (قال: لمضر) أي: قال -عليه السلام- مجيبًا: أتأمرني أن أستسقي لمضر مع ما هم عليهم من معصية اللَّه والإشراك به؟! "إنك لجريء" أي: ذو جراءة حيث تشرك باللَّه وتطلب رحمته، "فاستسقى" -عليه السلام-