"{شَطْأَهُ} " زاد قبله في نـ: "وَقَالَ غيرُه". "غَلُظَ" في ذ: "تَغَلَّظَ". "وَيُقَالُ" سقط في نـ. "رَجُلُ السَّوءِ" في نـ: "رَجُلُ سَوءٍ". "شَطْؤُ السُّنْبُلِ" في ذ: "شَطْأُ السُّنْبُلِ". "وَثَمَانِيًا" كذا في ذ، وفي نـ:"أَوْ ثَمَانِيًا"، وفي أخرى:"وَثَمانِي". "وَسَبْعًا" في نـ: "أَوْ سَبْعًا".
===
أي: صالح، وهذا القول قول الخليل والزجاج، واختاره الزمخشري، وتحقيقه: أن السوء في المعاني كالفساد في الأجساد، ويقال:" {دَائِرَةُ السَّوْءِ} العذاب" يعني حاق بهم العذاب بحيث لا يخرجون منه. قال تعالى:{لِتُؤْمِنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَتُعَزِّرُوهُ} أي: تنصروه، وقرأ ابن كثير وأبو عمرو بالغيبة في: ليؤمنوا ويعزروه ويوقروه ويسبحوه رجوعًا إلى المؤمنين والمؤمنات، "قس"(١١/ ٧٧)، "بيض"(٢/ ٩٩٧).