"حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ بَشَّارٍ" في ذ: "حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ بَشَّارٍ". "سَمِعْتُ قَتَادَةَ" في نـ: "قَالَ: سَمِعْتُ قَتَادَةَ".
===
(١) محمد بن جعفر، "قس"(١١/ ٨٠).
(٢) ابن الحجاج، "قس"(١١/ ٨٠).
(٣) ابن دعامة، "قس"(١١/ ٨٠).
(٤) قوله: (قال: الحديبية) أي: الصلح الواقع فيها، وجعله فتحًا باعتبار ما فيه من المصلحة وما آل الأمر إليه. قال الزهري فيما ذكره في "اللباب": لم يكن فتح أعظم من صلح الحديبية، وذلك أن المشركين اختلطوا بالمسلمين فسمعوا كلامهم فتمكن الإسلام في قلوبهم، وأسلم في ثلاث سنين خلق كثير، وكثر سواد الإسلام، "قس"(١١/ ٨١). وفرغ بسبب الصلح رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- لسائر العرب، فغزاهم وفتح مواضع، وأدخل في الإسلام خلقًا عظيمًا، "بيض"(٢/ ٩٩١).
(٥) ابن الحجاج.
(٦) المزني، "قس"(١١/ ٨١).
(٧) أي: رَدَّدَ صوته بالقراءة، زاد في "التوحيد"(برقم: ٧٥٤٠): كيف ترجيعه؟ قال: أ أ أ ثلاث مرات، "قس"(١١/ ٨١). وهذا إنما حصل منه