"تَوَجَّهَتْ بِهِ" كذا في عسـ، هـ، ذ، وفي نـ:"تَوَجَّهَتْ". "عَنْ عَبْدِ اللَّهِ" في نـ: "قَالَ: قَالَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مَسْعُودٍ". "النَّبِيُّ" في نـ: "رَسُولُ اللَّهِ". "زَادَ" في عسـ: "أزَادَ".
===
(١)" يحيى بن أبي كثير" الطائي مولاهم.
(٢)"محمد بن عبد الرحمن "ابن ثوبان العامري المدني.
(٣) وهو موضع الترجمة.
(٤)"عثمان" هو ابن أبي شيبة.
(٥)"جرير" هو ابن عبد الحميد.
(٦)"منصور" هو ابن المعتمر.
(٧)"إبراهيم" هو ابن يزيد النخعي.
(٨)"علقمة" هو ابن قيس النخعي.
(٩)"عبد الله" هو ابن مسعود.
(١٠) قوله: (لا أدري زاد أو نقص) والمراد أن إبراهيم شكَّ في سبب سجود السهو المذكور، هل كان لأجل الزيادة أو النقصان؟ لكن سيأتي في الباب الذي بعده من رواية الحكم عن إبراهيم بإسناده هذا:"أنه صلّى خمسًا"، وهو يقتضي الجزم بالزيادة، فلعله شكَّ لما حدّث منصورًا، وتيقَّنَ