"بِمَنَاةَ" في ذ: "لِمَنَاةَ". "تَعَالَى" في نـ: "عَزَّ وَجَلَّ".
===
(١) فيه حذف ذكره في "باب {إِنَّ الصَّفَا. . .} إلخ"، (برقم: ٤٤٩٥).
(٢) قوله: (من أهلَّ بمناة الطاغية) بالموحدة، أي: من أحرم باسمها أو عندها. ولأبي ذر:"لمناة" مجرورًا بالفتحة؛ لأنه غير منصرف وهو باللام لأجلها. وقوله:"الطاغية" بالجر بالكسرة صفة لمناة باعتبار طغيان عبدتها، أو مضاف إليها، والمعنى: أحرم باسم مناة القوم الطاغية. قوله:"بالمشلل" بضم الميم وفتح المعجمة وفتح اللام الأولى مشددة، أي: مناة الكائنة بالمشلل. قوله:"لا يطوفون بين الصفا والمروة" تعظيمًا لصنمهم مناة حيث لم يكن في المسعى، وكان فيه صنمان لغيرهم: إساف ونائلة، "قس"(١١/ ١١٥)، ومرَّ بيانه (برقم: ٤٤٩٥).
(٣) موضع من قديد أي: من كان يحج لهذا الصنم كان لا يسعى بين الصفا والمروة تعظيمًا لصنمهم حيث لم يكن ثمة، وكان ثمة صنمان لغيرهم، "ك"(١٨/ ١١٥).
(٤) حيث لم يكن مناة في المسعى، وكان فيه صنمان لغيرهم، "ك"، "قس"(١١/ ١١٥).
(٥) أي: ردًا.
(٦) ابن عيينة، "قس"(١١/ ١١٥).
(٧) أي: موضع من قديد -مصغرًا- من ناحية البحر، وهو الجبل الذي يهبط إليها منه، "قس"(١١/ ١١٥).