"ابْنِ مَالِكٍ" ثبت في صـ. "رُئِيَ" في صـ، ذ، هـ:"رِيْءَ". "فَقَالَ " في عسـ: "وَقَالَ". "أَوْ إنَّ رَبَّهُ" في سـ، حـ، ذ:"وَإنَّ رَبَّهُ". "فَلَا يَبْزُقَنَّ" في صـ: "فَلَا يَبْزُق". "قَدَمِهِ" كذا في عسـ، قتـ، ذ، وفي نـ:"قَدَمَيْهِ".
===
(١)" إسماعيل بن جعفر" ابن أبي كثير الأنصاري.
(٢)"حُميد" الطويل.
(٣) هي ما يخرج من الصدر.
(٤) أي: في حائط من جهة القبلة.
(٥) إشارةٌ إلى خلوصه وحضوره، "نووي"(٣/ ٤٦).
(٦) قوله: (فإنه يناجي ربه) المناجاة والنجوى: السِّرُّ بين الاثنين، ومناجاةُ الرب مجازٌ، إذ لا كلامَ إلا من طرفِ العبد، وهو من باب التشبيه، أي: شبه العبد وتوجهه إلى الله تعالى في الصلاة وما فيها من القراءة والأذكار واستنزال رحمته مع الخضوع والخشوع بمن يُنَاجي مولاه، وكذا قوله:"أو: إن ربه بينه وبين القبلة"، وقوله:"فإن الله تعالى قِبَل وجهِه" معناه التشبيه، أي: كأنّه بينه وبين القبلة، "ع"(٣/ ٣٩٣)، مختصرًا.