"أَحْفَظُ" كذا في ذ، ولغيره:"يَحْفَظُ". "فَأَشَارُوا" كذا في ذ، ولغيره:"وَأَشَارُوا". "وَأَنِّي سَمِعْتُ" سقطت الواو في نـ. "يُرِيدُونِي" في ذ: "يُرِيدُونَنِي".
===
(١) هم علقمة بن قيس وعبد الرحمن والأسود ابنا يزيد النخعي، "قس"(١١/ ٢٤٢).
(٢) ابن مسعود.
(٣) أي: علقمة، "قس"(١١/ ٢٤٢).
(٤) نقرأ على قراءته.
(٥) ابن قيس.
(٦) أي: أبو الدرداء، "قس"(١١/ ٢٤٢).
(٧) قوله: (وهؤلاء) أي: أهل الشام، "يريدوني" ولأبي ذر: يريدونني "على أن أقرأ: {وَمَا خَلَقَ الذَّكَرَ وَالْأُنْثَى} واللَّه لا أتابعهم" في قراءتهم وترك ما سمعته من رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم-، لأنه كان يقينيًّا عنده لأجل سماعه من رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم-، "قس"(١١/ ٢٤٢)، "خ". قال الكرماني (١٨/ ١٩٢): فإن قلت: فهم لم خالفوه؟ قلت: هم اتبعوا ما ثبت عندهم بالتواتر، انتهى. قال في "التوشيح"(٧/ ٣١٣٤): قال ابن حجر (٨/ ٧٠٨): لم تنقل قراءة: "والذكر والأنثى" إلا عن ابن مسعود وأصحابه وأبي الدرداء، واستقر الأمر على خلافها مع قوة إسنادها إلى من ذكر، ولعلها ما نسخت تلاوته، ولم يبلغ