"عَنِ الْبَرَاءِ" في صـ: "عَنِ الْبَرَاءِ بنِ عَازِبٍ". "يَنْفِرُ" في نـ: "يَنْفِرُ منهُ". "تَنَزَّلَتْ" في هـ، ذ:"تَتَنَزَّلُ".
===
(١) قوله: (كان رجل) قيل: هو أسيد بن حضير كما سيأتي من حديثه نفسه بعد ثلاثة أبواب، لكن فيه: أنه كان يقرأ سورة البقرة، وفي هذا: أنه كان يقرأ سورة الكهف، وهذا ظاهره التعدد، أو قرأهما جميعًا، كذا في "الفتح"(٩/ ٥٧).
(٣) بكسر المهملة: الكريم من فحولة الخيل، "طيبي"(٤/ ٢٢١).
(٤) أي: بحبلين.
(٥) مرتين، "قس"(١١/ ٣٢٨).
(٦) قوله: (تلك السكينة) هي شيء من مخلوقات اللَّه فيه الرحمة والوقار ومعه الملائكة. فإن قلت: تقدم أنه كان في سورة الفتح. قلت: لم يذكر ثمة أنه كان يقرأ سورة [الكهف و] الفتح، بل قال: يقرأ مطلقًا، وإنما ذكره ثمة لمناسبة ذكر السكينة فيها مع أنه لا منافاة في قراءة سورة الفتح والكهف كليهما في تلك الليلة، "ك"(١٩/ ٢٣).