"فَقَالَ لَهَ" في نـ: "فَقَالَ". "قَالَ: فَأَشْفَقْتُ يَا رَسُولَ اللَّهِ" في نـ: "قَالَ: يَا رَسُولَ اللَّهِ أَشْفَقْتُ". "فَانْصَرَفْتُ" في نـ: "وَانْصَرَفْتُ". "مَا ذَاكَ" في نـ: "وَمَا ذَاكَ".
===
يحيى من المكان الذي كان فيه حتى لا يصيبه الفرس، "قس" (١١/ ٣٣٦)، ووقع في رواية القابسي: "أخَّره" بمعجمة ثقيلة وراء خفيفة، أي: عن الموضع الذي كان به خشية عليه، "ف" (٩/ ٦٤).
(١) قوله: (اقرأ يا ابن حضير) أمر بطلب القراءة في المستقبل وتحضيض عليها، أو كان ينبغي لك أن تستمر على القراءة وتغتنم ما حصل لك من نزول السكينة. ويدل على الأخير أنه اعتذر بأني أشفقت إلخ، "مجمع البحار" (٤/ ٢٤٠).
(٢) مرتين، "قس" (١١/ ٣٣٧).
(٣) قوله: (فإذا مثل الظلة) بضم الظاء المعجمة وتشديد اللام، قال ابن بطال: هي السحابة كانت فيها الملائكة ومعها السكينة، فإنها تنزل أبدًا مع الملائكة، كذا في "القسطلاني" (١١/ ٣٣٧). وفي رواية: "تلك السكينة تنزَّلت بالقرآن"، وفيه المطابقة للترجمة.