"وَقَالَ: اللَّهُ يَعْلَمُ" في نـ: "فَقَالَ: اللَّهُ يَعْلَمُ". "فَأَبَيَا" زاد بعده في نـ: "فَقَالَ: اللَّهُ يَعْلَمُ أَنَّ أَحَدَكُمَا كَاذِبٌ، فَهَلْ مِنْكُمَا تَائِبٌ؟ فأبيا". "قال أيوب" في نـ: "فقال أيوب". "فَهُوَ أَبْعَدُ مِنْكَ" في نـ: "فَهَذَا أَبْعَدُ مِنْكَ".
===
(١) ثانيًا، "قس"(١٢/ ١٠١).
(٢) هو موصول بالسند المبدإ به، "ف"(٩/ ٤٥٧).
(٣) قوله: (فقال لي عمرو بن دينار. . .) إلخ، حاصله أن عمرو بن دينار وأيوب سمعا الحديث جميعًا من سعيد بن جبير، فحفظ فيه عمرو ما لم يحفظه أيوب، وقد بيّن ذلك سفيان بن عيينة حيث رواه عنهما جميعًا في الباب الذي بعد هذا، "فتح الباري"(٩/ ٤٥٧).
(٤) المراد به الصداق، "ف"(٩/ ٤٥٧) - أي: ما شأن ما لي؟ "لمعات".
(٥) أي: لأنك استوفيته بدخولك عليها وتمكينها لك من نفسها، "ف"(٤٥٧).