"فَأَنْزَلَ اللَّهُ " زاد في نـ: "عَزَّ وَجَلَّ". "وَاسْتَرَادَ" كذا في هـ، ذ، ولغيرهما:"وَاسْتَقَادَّ"(٦)، وفي نـ:"وَانْقَادَ". "لأَمْرِ اللَّهِ" زاد في نـ: "عَزَّ وَجَلَّ".
===
(١) معقل، "قس"(١٢/ ١١٨).
(٢) بأن يراجعها قبل انقضاء العدة، "ك"(١٩/ ٢٣٦).
(٣) أي: لا تمنعوهنَّ.
(٤) قوله: (فترك الحمية) يقال: حَمِيت عن كذا حميّة -بالتشديد- إذا أنفت منه وداخلك عار. والأنفة الاستنكاف. قوله:"استراد لأمر اللَّه" من الرود أي: طلب الزوج الأول ليزوِّجَها لأجل حكم اللَّه بذلك، أو أراد رجوعها إلى الزوج الأول ورضي به لحكم اللَّه. وموضع الترجمة هو قوله:"ثم خلَّى عنها" كذا في "الكرماني"(١٩/ ٢٣٦) و"العيني"(١٤/ ٣٤٨).
(٥) من الرود، وهو الطلب. أو: المعنى: أراد رجوعَها ورضي به، "ف"(٩/ ٤٨٣).
(٦) كذا للأكثر بقاف، أي: أعطى مقادته، والمعنى: أطاع وامتثل، "ف"(٩/ ٤٨٣)، "ك"(١٩/ ٢٣٦). [ولأبي ذر عن الكشميهني:"واسترادَّ" براء بعد الفوقية بدل القاف وتشديد الدال، من الردِّ، وهو الطلب، "قس"(١٢/ ١١٨)].