"رَزَقَنَا" في ذ: "فَرُزِقْنَا". "فَكَانَ عَبْدُ اللَّهِ" في نـ: "وَكَانَ عَبْدُ اللَّهِ". "عَنِ الإِقْرَانِ" كذا في ذ، ولغيره:"عَنِ الْقِرَانِ".
===
(١) أي: عام قحط وجدب، "ك"(٢٠/ ٥٩).
(٢) قوله: (عامُ سنةٍ) بالإضافة، أي: عام قحط وغلاء. قوله:"مع ابن الزبير" وهو عبد اللَّه بن الزبير بن العوام، أراد في أيامه في الحجاز، كذا في "العيني"(١٤/ ٤٤٧).
(٣) قوله: (رَزَقَنا) ولأبي ذر: "فرزقنا" بضم الراء وكسر الزاي: وسكون القاف فيهما، أي: أعطينا في أرزاقنا، "قس"(١٢/ ٢٣٥). وفي بعضها على صيغة المعلوم، أي: أعطانا، "خ"، أي: أعطانا تمرًا في أرزاقنا، وهو القدر الذي كان يصرف لهم في كل سنة من مال الخراج وغيره بدل النقد تمرًا، لقلة النقد إذ ذاك بسبب المجاعة التي حصلت، "ع"(١٤/ ٤٤٧)، "ف"(٩/ ٥٧٠).
(٤) ومرَّ (برقم: ٢٤٩) في "الشركة": "لا تقرنوا".
(٥) قال القاضي: كذا في أكثر الروايات وصوابه "القران"، "تن"(٣/ ١٠٩١).
(٦) قوله: (نهى عن الإقران) كذا لأكثر الرواة، وقد أوضحتُ في "كتاب الحج"[باب: ٣٤] أن اللغة الفصحى بغير ألف. وسببه ما كانوا فيه من ضيق العيش ثم نُسخ لما حصلت التوسعة، روى البزار من حديث بريدة:"كنت نهيتكم عن القران، وإن اللَّه وسّع عليكم فاقرنوا"، كذا في "الفتح"(٩/ ٥٧٠)، و"التوشيح"(٨/ ٣٣٩٩) و"العمدة"(١٤/ ٤٤٦ - ٤٤٧).