"بيرحَاءُ" في ذ: "بَيرَُحَى" وكذا في الموضع الآتي. "وَكَانَتْ مُستَقْبِلَةَ الْمَسْجِدِ" كذا في ذ، ولغيره: "وَكَانَ مُستَقْبِلَ الْمَسْجِدِ"، وفي نـ: "وكانت مستقبل المسجد". "أَو رَايحٌ" في نـ: "أَوْ يَروحُ"، وفي نـ: "أَوْ رَائِحٌ".
===
(١) المشهور من وجوه ضبطه: فتح الموحدة وتسكين التحتانية وفتح الراء وبالمهملة وبالقصر، وهو اسم بستان، ومرَّ (برقم: ١٤٦١، ٢٣١٨، ٤٥٥٤).
(٢) قوله: (يشرب … ) إلخ، قال ابن بطال (٦/ ٦٧ - ٦٨): استعذاب الماء لا ينافي الزهد ولا يدخل في الترفه المذموم، بخلاف تطييب الماء بالمسك ونحوه فقد كرهه مالك؛ لما فيه من السرف، "ف" (١٠/ ٧٤).
(٣) ومطابقة الحديث للترجمة في قوله: "ويشرب من ماء فيها طيب"، "قس" (١٢/ ٤٠٧).
(٤) أي: أقدمها فأدخرها لأجدها عند الله، "قس" (١٢/ ٤٠٧).
(٥) بالموحدة والمعجمة: كلمة تقال عند المدح والرضا بالشيء، "ك" (٢٠/ ١٥٩)، فيه لغتان: إسكان الخاء وكسرها منونة، "قس" (١٢/ ٤٠٧).
(٦) بالموحدة من ربح، "قس" (١٢/ ٤٠٧).
(٧) بالتحتية بدل الموحدة من الرواح نقيض الغدو، "قس" (١٢/ ٤٠٧)، معناه: أن أجره يروح إلى صاحبه، أي: يصل إليه ولا ينقطع عنه، "ف" (١٠/ ٧٥).