"فَقَالَتْ: إِنِّي أُصْرَعُ" في سـ، حـ، ذ:"فَقَالَتِ الْمَرأَةُ: إِنِّي أُصْرَعُ". "أتَكَشَّفَ" في ذ: "أَنْكَشِفُ"، وكذا في الموضع الآتي. "أَنْ لَا أَتَكَشَّفَ" في نـ: "أن لا أنكشف".
===
(١) ابن سعيد القطان، "ع"(١٤/ ٦٤٧).
(٢) ابن مسلم، وهو معروف بالقصير، اسمه عمران، "ع"(١٤/ ٦٤٧)، "تق"(رقم: ٥١٦٨).
(٣) اسمها سعيرة، بالمهملات، الأسدية، "ع"(١٤/ ٦٤٧).
(٤) على صيغة المتكلم من المضارع المجهول، "خ".
(٥) فإن قلت: فهذه أيضاً مبشرة بالجنة فليسوا منحصرين في العشرة؟ قلت: وكثير غيرها، والمراد بالعشرة الذين بشروا في مجلس واحد وصرح فيهم بلفظ البشارة، "ك"(٢٠/ ١٨٣).
(٦) قوله: (إني أتكشف) بمثناة وتشديد المعجمة من التكشف، وبالنون الساكنة مخففاً من الانكشاف، والمراد أنها خشيت أن تظهر عورتها وهي لا تشعر، "ف"(١٠/ ١١٥).
ومطابقته للترجمة في قوله:"إني أصرع"، وقال صاحب "التلويح": ليس فيه ذكر الريح الذي ترجم له. قلت: الترجمة معقودة في فضل من