"وَلَا يَتَمَنَّى" في هـ: "وَلَا يَتَمَنَّ"، وفي نـ: "وَلَا يَتَمَنَّيَنَّ". "إِمَّا مُحْسِناً" في نـ: "إِمَّا مُحْسِنٌ". "حَدَّثَنِي عَبْدُ اللَّهِ" في نـ: "حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ". "بِالرَّفِيقِ الأَعْلَى" سقط "الأعلى" في نـ.
===
(١) نفي بمعنى النهي، "ف" (١٠/ ١٣٠).
(٢) قوله: (محسن) وفي بعضها: "محسناً"، قال المالكي: تقديره إما أن يكون محسناً، والاستعتاب هو طلب زوال العتب، فهو استفعال من الإعتاب الذي الهمزة فيه للسلب، لا من العتب، وهو من الغرائب، أو من العتبى وهو الرضا، يقال: استعتبته فأعتبني، أي: استرضيته فأرضاني، قال تعالى:{وَإِنْ يَسْتَعْتِبُوا فَمَا هُمْ مِنَ الْمُعْتَبِينَ}[فصلت: ٢٤]، والمقصود: أن يطلب رضا الله تعالى بالتوبة ورد المظالم، "ك" (٢٠/ ٢٠٠).
(٣) حماد، "ع" (١٤/ ٦٦٥).
(٤) ابن عروة، "قس" (١٢/ ٤٧٠).
(٥) قوله: (بالرفيق الأعلى) أي: الملائكة أصحاب الملأ الأعلى. قيل: لا مطابقة للترجمة؛ لأن فيه التمني للموت إذ لا يمكن الإلحاق بالرفيق إلا بالموت؟ وأجيب: بأن هذا ليس تمنياً للموت، غايته أنه يستلزم ذلك،