(٥) قوله: (فسقاه فقال) كذا فيه، وفي السياق حذف، تقديره: فسقاه فلم يبرأ فأتى النبي - صلى الله عليه وسلم - فقال: إني سقيته فلم يزده إلا استطلاقاً، "ف"(١٠/ ١٦٩).
(٦) كذا اختصره، وفي رواية مسلم (ح: ٢٢١٧): "فقال له ثلاث مرات ثم جاء الرابعة فقال: اسقه عسلاً، فقال: سقيته، فلم يزده … " إلخ، وتقدم في رواية سعيد بن أبي عروبة (برقم: ٥٦٨٤) بلفظ: "ثم أتاه الثانية فقال: اسقه عسلاً، ثم أتاه الثالثة"، كذا في "فتح الباري"(١٠/ ١٦٩).
(٧) حيث قال: {يَخْرُجُ مِنْ بُطُونِهَا شَرَابٌ مُخْتَلِفٌ أَلْوَانُهُ فِيهِ شِفَاءٌ لِلنَّاسِ}[النحل: ٦٩]"ك"(٢١/ ٩).
(٨) قوله: (كذب بطن أخيك) قال الخطابي [في "غريب الحديث"