(١) أبو المتوكل: هو علي بن داود الناجي، "ع"(١٤/ ٧٢٧).
(٢) الخدري، "ك"(٢١/ ٢٨).
(٣) قوله: (أن رهطًا من أصحاب رسول اللّه - صلى الله عليه وسلم - ومرَّ في "الإجارة"(برقم: ٢٢٧٦): "انطلق نفر"، والنفر: رهط الإنسان وعشيرته. وفي "سنن ابن ماجة"(ح: ٢١٥٦): "بعثنا في ثلاثين راكبًا"، وعند الترمذي (ح: ٢٠٦٣): "بعثنا رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ثلاثين رجلًا (١) ". قوله:"فاستضافوهم" أي: طلبوا منهم الضيافة. قوله:"فأبوا" أي: امتنعوا من أن يضيفوهم، بالتشديد من التضييف ويروى بالتخفيف، وقال ثعلب: ضفت الرجل إذا نزلت به، وأضفته إذا أنزلته. قوله:"فلدغ" على بناء المجهول - من اللدغ بالدال المهملة والغين المعجمة - وهو اللسع وزنًا ومعنى، وهو ضرب ذات الحُمة من حية أو عقرب، وقد بيَّن في "الترمذي" أنها عقرب. قوله:"فسعوا له بكل شيء". أي: مما جرت به العادة أن يتداوى به من لدغة العقرب. قوله:"جعلًا" بضم الجيم، وهو: الأجرة على الشيء. و"القطيع" طائفة من الغنم، كذا في "العيني"(٨/ ٦٣١ - ٦٣٢)، في شرح هذا الحديث في "الإجارة". والمطابقة في قوله:"فجعل يتفل ويقرأ" لأن النفث دون التفل، فإذا جاز التفل جاز النفث بطريق الأولى، "ف"(١٠/ ٢١٠)، "ع"(١٤/ ٧٢٧).
(٤) أي: قبيلة.
(٥) أي: طلبوا منهم الضيافة، ح" (٨/ ٦٣١).
(٦) على بناء المجهول، من اللدغ، وهو اللسع، "ع" (٨/ ٦٣١).
(١) كذا في "العيني"، وفي "سنن الترمذي": "بعثنا رسول الله في سرية".