"إِلاَّ بِذَلِكَ" في نـ: "إِلاَّ بِذَاكَ". "عَنْ غَيْرِ نَظَرٍ" في نـ: "مِنْ غَيرِ نَظَرٍ". "وَاللِّبْسَتَانِ" كذا في ذ، ولغيره:"وَاللِّبسَتَينِ".
===
(١) هو: ابن يزيد، "ع"(١٥/ ٣٢).
(٢) الزهري.
(٣) هو: ابن أبي وقاص، "ع"(١٥/ ٣٢).
(٤) اسمه: سعد بن مالك، "ع"(٣٢/ ١٥).
(٥) بكسر اللام وسكون الموحدة، "قس"(١٢/ ٦٢٤).
(٦) بفتح الموحدة، "قس"(١٢/ ٦٢٤)، "ع"(١٥/ ٣٢)، "ك (٢١/ ٧٢). بكسر الباء؛ لأن المراد بهذه الكيفية، لا المرة، "تن" (٣/ ١١٤١).
(٧) قوله: (ولا يقلبه إلا بذلك) أي: لا يتصرف فيه إلا بذلك القدر وهو اللمس، يعني: لا ينشره ولا ينظر إليه، فجعل اللمس مقام النظر، "ك" (٢١/ ٧٢)، "ع" (١٥/ ٣٢). والمعنى: لا يقلبه إلا بان يلزم البيع، يعني: بمجرد اللمس لزم البيع، كما قال الكرماني: وقد فسر بعضهم بيع الملامسة بأن: يجعل نفس اللمس بيعًا وبعضهم بأن يجعل اللمس موجبًا لانقطاع الخيار.
(٨) قوله: (ولا تراض) أي: لفظ يدل عليه، وهو الإيجاب والقبول. وفسروه بأنه هو ما بين الحصى، ويقال: ما وقع عليه الحصى فهو المبيع.