"يَلِي بَاطِنَ كَفِّهِ" كذا في هـ، وفي سـ، حـ:"يَلِي بَطْنَ كَفِّهِ"، وفي نـ:"يَلِي كَفَّهُ". "ثُمَّ عُمَرُ ثُمَّ عُثْمَانُ" وفي ذ: "وَعُمَرُ وَعُثْمَانُ".
===
(١) لأنه أبعد من الزينة والإعجاب، وأصون للفص، "ك"(٢١/ ٩٩).
(٢) بالرفع على الحكاية، "قس"(١٢/ ٦٦٤).
(٣) قوله: (فاتخذ الناس مثله) أي: من ذهب أو فضة على صورة نقشه، أو المراد مطلق الاتخاذ. ورجح العيني كونه من ذهب، "قس"(١٢/ ٦٦٤)، حيث قال: ويوضحه ما في رواية أبي داود (ح: ٤٢٢٠): فاتخذ الناس خواتيمهم من الذهب، فلما رآهم قد اتخذوها رمى به"، ["العيني" (١٥/ ٦٩)].
(٤) أي: في أيام خلافتهم.
(٥) ثم تفحص تفحصًا بليغًا ولم يُخرج، ثُمَّ فتح أبواب الفتن، "خ".
(٦) قوله: (في بئر أريس) بفتح الهمزة وسكون التحتية وبالمهملة منصرفًا وغير منصرف والأصح الصرف، "ك" (٢١/ ٩٨)، "ع" (١٥/ ٦٩)، وعند مسلم: أنه سقط من يد معيقيب في بئر أريس، وهذا يدل على أن نسبته إلى عثمان نسبة مجازية أو بالعكس، "ف" (١٠/ ٣١٩)، قال الكرماني: كان ذلك الخاتم كخاتم سليمان من حيث إنه إذا فقده اختلط أمر الملك عليه.