الحاجبين لترفيعهما أو تسويتهما. قال أبو داود في "السنن": النامصة التي تنقش الحاجب حتى تُرِقَّه، ذكر فيه حديث ابن مسعود الماضي في "باب المتفلجات"(ح: ٥٩٣١)، "فتح"(١٠/ ٣٧٧).
(١) هو: ابن راهويه، "ع"(١٥/ ١١٨).
(٢) هو: عبد الحميد، "ع"(١٥/ ١١٨).
(٣) هو: ابن المعتمر، "ع"(١٥/ ١١٨).
(٤) النخعي، "ع"(١٥/ ١١٨).
(٥) هو: ابن قيس، "ع"(١٥/ ١١٨).
(٦) هو: ابن مسعود، "ع"(١٥/ ١١٨).
(٧) وهي من بني أسد بن خزيمة، ولا يعرف اسمها، "قس"(١٢/ ٧١٨).
(٨) ابن مسعود.
(٩) قوله: (ما بين اللوحين) أي: الدفتين، أو الذي يسمى بالرحل ويوضع عليه المصحف، وهو كناية عن القرآن. فإن قلت: أين في كتاب الله لعنته؟ قلت: قوله: {وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ}[الحشر: ٧] فيه: أن من لعنه رسول الله فالعنوه، {وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا} فيه: أنه نهى عنه؛ ففاعله ظالم،