"أَنِّي فَعَلْتُ" في نـ: "أَنِّي قَدْ فَعَلْتُ". "عَمَلَهُ" في نـ: "عَمَلِي".
===
(١) قوله: (حتى آتيها بمائة دينار -إلى قوله:- فلقيتها بها) وسبق في "الإجارة"(برقم: ٢٢٧٢): "فأعطيتها مائة وعشرين دينارًا"، ومرَّ ثمة وجه الجمع.
(٢) كناية عن البكارة، "قس"(١٣/ ١٠).
(٣) قوله: (ولا تفتح الخاتم) كناية عن الخيانة في الأمانة، أو عن إزالة البكارة، "لمعات التنقيح".
(٤) قوله: (اللَّهم) إنما كرر "اللَّهم" في هذه القرينة دون أختيها لأن هذا المقام أصعب المقامات وأشقها. وقال الشيخ: شهوة الفرج أغلب الشهوات على الإنسان فمن ترك الزنا خوفًا من الله مع القدرة عليه وارتفاع الموانع وتيسر الأسباب لا سيما عند صدق الشهوة نال درجة الصديقين، كذا في "القسطلاني"(١٣/ ١٠). ومرَّ الحديث (برقم: ٢٢١٥) في "كتاب البيوع".
(٥) قوله: (بفرق) بسكون الراء وفتحها: مكيال وهو ستة عشر رطلًا، "ك"(٢١/ ١٥٠). و"الأرز" بفتح الهمزة وضم الراء وتشديد الزاي. فإن قلت: سبق في "البيع"(برقم: ٢٢١٥): "من ذُرَةٍ" وهاهنا "من الأرز"؟ أجيب: لعل كان بعضه من هذا وبعضه من ذلك، كذا في "الكرماني".