"إِنَّ مِنْ أَخْيَرِكُم" كذا في هـ، وفي سـ، حـ، هـ، ذ:"إِنَّ مِنْ خَيرِكُم"، وفي نـ:"إنَّ مِنْ خِيَارِكُم". "حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ" في ذ: "حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ".
===
(١) هو ابن العاص، "ع"(١٥/ ١٩٠).
(٢) هو ابن عبد الحميد، "ع"(١٥/ ١٩٠).
(٣) سليمان.
(٤) هو أبو وائل.
(٥) سنة إحدى وأربعين، "قس"(١٣/ ٦١).
(٦) قوله: (لم يكن فاحشًا) الفحش: كل ما خرج عن مقداره حتى يستقبح، ويكون في القول والفعل والصفة، لكن استعماله في القول أكثر، "قس"(١٣/ ٦١).
(٧) قوله: (إن من أخيركم) بإثبات الهمزة على الأصل، "قس"(١٣/ ٦١). فيه دليل لمن قال: يجوز استعمال أفعل التفضيل في الخير والشر. والخلق بالضم: ملكة تصدر بها الأفعال بسهولة من غير تفكر، "ك"(٢١/ ١٨٠)، "ع"(١٥/ ١٩٠).