"حُدِّثَتْ" في صـ: "حَدَّثَتْهُ". "لَتَنْتَهِيَنَّ عَائِشَةُ" في نـ: "لَتَنْتَهِينَ يا عائشة".
===
عفي عنه في ذلك لأن الآدمي مجبول على الغضب، فسومح بذلك القدر ليرجع ويزول ذلك العارض، "عيني"(١٥/ ٢٢٥)، والغالب أنه يزول عن المؤمن، أو يقلّ بعد الثلاث، "كرماني"(٢١/ ٢٥٩).
(١) أم رومان، "قس"(١٣/ ١٥٧).
(٢) بضم الحاء، مبنيًّا للمفعول. وللأصيلي كما في "الفتح": "حدثته"، "قس"(١٣/ ١٥٧).
(٣) كان عبد اللّه بن الزُّبَير أحب البشر إلى عائشة بعد النَّبِيّ - صلى الله عليه وسلم - وأبي بكر، وكان أبرَّ الناس بها، وكانت لا تمسك شيئًا [مما جاءها من رزق اللّه إلَّا تصدقت به]، "ع"(١٥/ ٢٢٦).
(٤) كلمة "أو" للشك، "خ".
(٥) بصيغة الغائبة، "ك"(٢١/ ٢٠٦).
(٦) عما هي فيه من الإسراف، "ع"(١٥/ ٢٢٦).
(٧) أي: الشأن، "ك"(٢١/ ٢٠٦).
(٨) قال ابن التين: تقديره: عليَّ نذر إن كلّمْتُه، "ف"(١٠/ ٤٩٤)، "ع"(١٥/ ٢٢٦).
(٩) قوله: (إن أكلم) بصيغة الشرط وهو الموافق لما تقدم في "كتاب الأنبياء" في باب مناقب قريش حيث قال: "للّه علي نذر إن كلمته"،