"لَيَالٍ" في نـ: "أَيَّام". "فَيَلْتَقِيَانِ" كذا في هـ، ذ، وفي نـ:"يَلْتَقِيَانِ".
===
(١) اسمه خالد بن زيد، "ع"(١٥/ ٢٢٧)، "قس"(١٣/ ١١٠).
(٢) استدل الجمهور بقوله: "أخاه" على أن الحكم يختص بالمؤمنين، "ف"(١٠/ ٤٩٦).
(٣) فيه أن شرط الهجرة الالتقاء، "ك"(٢١/ ٢٠٩).
(٤) من إعراض الوجه، "ك"(٢١/ ٢٠٩).
(٥) قوله: (ويعرض) بضم التحتية فيهما، والجملة استئنافية بيان لكيفية الهجران، ويجوز أن يكون حالًا من فاعل "يهجر" ومفعوله معًا، "قسطلاني"(١٣/ ١١٠).
(٦) أي: أفضلهما، "ك"(٢١/ ٢٠٩).
(٧) قوله: (وخيرهما) عطف على الجملة السابقة من حيث المعنى، لما يفهم منها أن ذلك الفعل ليس بخير وعلى القول بأن الأولى حال، فهذه الثانية عطف على قوله:"لا يحل"، "قس"(١٣/ ١١٠).
(٨) فيه أن الهجرة تنتهي بالسلام، "ك"(٢١/ ٢٠٩).
(٩) قوله: (بالسلام) قال الأكثرون: تزول الهجرة بمجرد السلام ورَدِّه، وقال الإمام أحمد: لا يبرأ من الهجرة إِلَّا بعوده إلى الحال التي كان أوّلًا، "قس"(١٣/ ١١٠)، استدل بهذه الأحاديث على أن من أعرض عن أخيه