وَقَالَ حَاتِمُ بْنُ وَرْدَانَ: حَدَّثَنَا أَيُّوبُ، عَنِ ابْنِ أَبِي مُلَيكَةَ، عَنِ الْمِسْوَرِ (٨): قَدِمَتْ عَلَى النَّبِيِّ - صلى الله عليه وسلم - أَقْبِيَة. [راجع ٢٥٩٩].
"حَدَّثَنِي عَبْدُ اللَّهِ" في نـ: "حَدَّثنا عَبْدُ اللَّهِ". "أَخْبَرَنَا أَيُّوبُ" في نـ: "أَنْبَأنَا أَيُّوبُ". "وَاحِدًا" في نـ: "وَاحِدةً". "خَبَأتُ" في هـ، ذ:"قَدْ خَبَأتُ". "أَنَّهُ يُرِيهِ" في ذ: "وَأَنَهُ يُرِيهِ".
===
(١) هو إسماعيل بن إبراهيم، وعلية اسم أمه، "ع"(١٥/ ٢٦٦).
(٢) هو السختياني، "ع"(١٥/ ٢٦٦).
(٣) هو تابعي، والحديث مرسل، "ك"(٢٢/ ٧).
(٤) من التزرير، وهو جعلك للقميص أزرارًا، "ك"(٢٢/ ٧).
(٥) أي: أخفيت.
(٦) موصول بالسند المذكور، "ع"(١٥/ ٢٦٦).
(٧) قوله: (قال أيوب بثوبه) أي: أشار أيوب إلى ثوبه ليستحضر فعل النبي - صلى الله عليه وسلم - للحاضرين قائلًا: إنه يري مخرمة الإزار، يريد تطييب قلبه؛ لأنه كالن/ في خلق مخرمة نوع من الشكاسة، ملتقط من "ك"(٧/ ٢٢)، "ع"(١٥/ ٢٦٦).
(٨) مراده بسياق هذا التعليق الإعلام بوصله، "قس"(١٣/ ١٦٢).