"وَإِنَّ مِنْ حَسبِكَ" في نـ: "وَإِنَّ حَسبَكَ". "بكلِّ حَسَنَةٍ" في نـ: "لِكُلِّ حَسَنَةٍ". "قُلْتُ: أُطِيقُ" في نـ: "قَالَ: قُلْتُ: أطِيقُ"، وفي نـ: "فَقُلْتُ: أُطِيقُ"، وفي نـ: "قُلتُ: إِنّي أُطِيقُ"، وفي نـ: "قُلتُ: فَإِنِّي أُطِيقُ". "قُلْتُ: فَإِنِّي أُطِيقُ" في نـ: "قَالَ: وَقُلْتُ: أُطِيقُ". "قَالَ أَبُو عَبدِ اللَّه … " إلخ، ثبت في سـ، هـ، ذ، وسقط لغيرهم. "زَوْرٌ" في ذ: "هُو زَوْرٌ".
===
(١) قوله: (أن يطول بك عُمُرٌ) بضمتين، يعني: عسى أن تكون طويل العمر فتضعف، فلا تستطيع المداومة على ذلك، وخير العمل ما داوم عليه صاحبه وإن قَلَّ، "ك" (٩/ ٢٢)، "قس" (١٣/ ١٦٦). قوله: "وإن من حسبك" أي: من كفايتك، ويحتمل أن يكون "من" زائدة على مذهب الكوفيين، وفي بعضها: "وإن حسبك" أي: كافيك، "قس"، "ك".
(٢) وقد وقع كذلك.
(٣) بالرفع والنصب أي: أن تصوم الدهر، "ك" (٢٢/ ٩).
(٤) قوله: (يقال: هو زور … ) إلخ، أي: قال البخاري: الزور مصدر يستوي فيه المفرد والمثنى والجمع، وكذلك الضيف، "ك" (٢٢/ ٩). قوله: "قوم رضى، ومقنع" قال في "القاموس" (ص: ٦٩٨): القنوع: الرضا بالقِسْم، وشَاهِدٌ مَقنَعٌ: يُقْنَعُ به أو بشهادته، انتهى. والمقصود أن الرضا والمقنع والعدل مصادر تقع صفة للقوم، "خير". قوله: "يقال ماء غور" بفتح