(١) هذا محل المطابقة في تقديم اسم المسلَّم عليه على لفظة السلام.
(٢) فاتحة كانت أو غيرها، هذا حجة للحنفية، ومرَّ بيانها (في ح: ٧٥٧).
(٣) قوله: (قال أبو أسامة) هو حماد بن أسامة. قوله:"في الأخير" أي: في اللفظ الأخير وهو: "حتى تطمئن جالسًا"، يعني: قال مكانه: "حتى تستوي قائمًا"، والأولى تناسب من قال بجلسة الاستراحة بعد السجود. وهذا التعليق وصله البخاري في "كتاب الأيمان والنذور"(برقم: ٦٦٦٧)، "ع"(١٥/ ٣٦٨).
(٤) أي: في اللفظ الأخير وهو: "حتى تطمئن جالسًا"، "عيني"(١٥/ ٣٦٨).