"مَا حَقُّ اللَّهِ عَلَى الْعِبَادِ" زاد بعده في نـ: "قُلْتُ: لا، قَالَ: حَقُّ اللَّهِ عَلَى العِبَادِ" مصحح عليه. "حَدَّثَنَا قَتَادَةُ" في نـ: "قَالَ: حَدَثَنَا قَتَادَةُ".
===
به؟ فجواب أهل السنة لهم: أن هذا اللفظ خرج على المزاوجة والمقابلة نحو: {وَجَزَاءُ سَيِّئَةٍ سَيِّئَةٌ}[الشورى: ٤٠]، "ك"(٢٢/ ١٠٢).
(١) إشارة إلى العمليات.
(٢) إشارة إلى الاعتقاديات، "ك"(٢٢/ ١٠٢).
(٣) مرَّ الحديث (برقم: ٥٩٦٧).
(٤) قوله: (حدثنا والله أبو ذر بالربذة) ذكر القسم تأكيدًا ومبالغة دفعًا لما قيل له: إن الراوي له هو أبو الدرداء لا أبو ذر، يشعر به آخر الحديث. "والربذة" بالراء والموحدة والمعجمة المفتوحات: موضع على ثلاث مراحل من المدينة قريبة من ذات عرق. "وأبو ذر" بفتح المعجمة وشدة الراء، اسمه جندب -بضم الجيم- الغفاري، "ك"(٢٢/ ١٠٣).