"وَقَالَ عُبَيْدُ اللهِ" في نـ: "وَقَالَ عَبْدُ اللهِ".
===
(١) بتشديد الموحدة، البصري، وما له في "البخاري" إلا هذا الموضع.
(٢) هو: عمرو بن عبد الله الهمداني السبيعي، "ع"(١٥/ ٤٨١).
(٣) قوله: (عن ابن أبي موسى) الطريق الذي بعده يشعر بأن المراد به أبو بردة يعني: عامرًا، والرواية التي بعد الطريق أنه هو أبو بكر بن أبي موسى؛ لكن قال الكلاباذي: هو عمرو بن أبي موسى الأشعري، "ك"(٢٢/ ١٧٩).
(٤) هو: التجاوز عن الحد.
(٥) يحتمل أن يتعلق بالإسراف وأن يتعلق بغيره أيضًا على سبيل التنازع.
(٦) العمد ضد السهو والخطأ، والجهل ضد العلم، والهزل ضد الجد.
(٧) قوله: (أنت المقدم) أي: تُقدِّم من تشاء من خلقك إلى رحمتك بتوفيقك، وتؤخر من تشاء عن ذلك بخذلانه، "ك"(٢٢/ ١٧٩).
(٨) هذا تعليق، "ع"(١٥/ ٤٨٢).
(٩) قوله: (عبيد الله) حكى الكرماني: أن في بعض نسخ "البخاري"