لكن يتبين من سياق طرق [القصة] أن جهة تفضيله إنما هي لفضله بالتقوى، "ف" (١١/ ١٧٨).
(١) بكسر اللام ويجوز نصبها على التمييز.
(٢) الرجل الغني.
(٣) ابن عيينة.
(٤) من العيادة.
(٥) قوله: (هاجرنا مع النَّبِيّ - صلى الله عليه وسلم -) والمراد بالمعية الاشتراك في حكم الهجرة؛ إذ لم يكن معه إلَّا أبو بكر وعامر بن فهيرة. قوله: "نريد به وجه اللّه" ويروى: "نبتغي به وجه اللّه" أي: جهة ما عنده من الثواب لا جهة الدنيا، "ف" (١١/ ٢٧٨). قوله: ["لَمْ يَأخُذْ مِنْ أَجْرِهِ شَيْئًا" وفي روايته المتقدمة في "الجنائز" (رقم: ١٢٧٦): ""لم يأكل من أجره شيئًا" أي: من عرض الدنيا، فإن قلت: الأجر ثواب الآخرة. قلت: نَعَمْ، نعمُ الدنيا أيضًا من جملة الخير والأجر، "ع"(١٥/ ٥٣١)، "ك"(٢٢/ ٢١٤).
(٦) أي: من عرض الدنيا، "ع"(١٥/ ٥٣١).
(٧) يجتمع مع النَّبِيّ - صلى الله عليه وسلم - في قصي، "ع"(١٥/ ٥٣١).