"أَنْفَقَ" في نـ: "نَفدَ". "بِيَدَيْهِ " في نـ: "بِيَدِهِ". "حِينَ أَنْفَقَ كُلَّ شَيْءٍ بِيَدَيْهِ" في نـ: "حِينَ نَفَدَ كُلُّ شَيْءٍ أَنْفَقَ بِيَدِهِ"، وفي نـ:"بِيَدَيهِ" بدل "بِيَدَهِ". "مَا يَكُنْ" في نـ: "مَا يَكُونُ". "يَسْتَعِفَّ" في هـ: "يَسْتَعْفِفْ"، وفي هـ، ذ:"يَسْتَعْفِ" منَ الاسْتِعْفَاءِ. "خَيْرًا" في نـ: "خَيرٌ".
===
(١) أي: فرغ وفني.
(٢) قوله: (فقال لهم حين نفد كل شيء أنفق بيده) يحتمل أن تكون هذه الجملة حالية أو اعتراضية أو استئنافية، ووقع في رواية معمر:"فقال لهم حين أنفق كل شيء بيده"، وسقطت هذه الزيادة من رواية مالك. قوله:"ما يكون عندي إلخ""ما" موصولة متضمنة لمعنى الشرط، وفي رواية صوَّبها الدمياطي، "ما يكن" و"ما" حينئذ شرطية، وليست الأولى خطأ، "ف"(١١/ ٣٠٤)، "ع"(١٥/ ٥٤٧). قوله:"من يستعف" بتشديد الفاء: يكفّ عن الحرام والسؤال، ولأبي ذر عن الكشميهني بسكون العين بعدها فاء خفيفة من الاستعفاء، وفي "الفتح" وتبعه العيني: عن الكشميهني بزيادة فاء أخرى، "قس"(١٣/ ٥٤٩).
(٣) أي: مال.
(٤) قد مرَّ الحديث (برقم: ١٤٦٩) في "الزكاة".
(٥) أي: يتكلف الصبر.
(٦) أي: يرزقه الصبر، "ع"(١٥/ ٥٤٧).
(٧) أي: من يظهر الغناء ولم يسأل، "ع"(١٥/ ٥٤٧).
(٨) بالنصب في هذه الرواية، وروي بالرفع أي: هو خير.