"الْعُرْيَانُ" في نـ: "الْعَرَبَان". "فَالنَّجَاءَ" في نـ: "فَالنَّجَاءَ النَّجَاءَ"، وفي ذ: "فَالنَجَاةَ". "فَأَطَاعَهُ" كذا في ذ، وفي نـ: "فَأَطَاعَتْهُ". "فَادَّلَجُوا" كذا في ذ، وفي ذ: "فأَدْلَجُوا".
===
أحدها "بعيني"، ثانيها قوله: "وإني أنا"، ثالثها قوله: "العريان" لأنه الغاية في قرب العدو، ولأنه الذي يختص في إنذاره بالصدق. قوله: "فادلجوا" بهمزة قطع ثم سكون أي: ساروا أول الليل أو ساروا الليلَ كلَّه، على الاختلاف في مدلول هذه اللفظة. وأما بالوصل والتشديد على أن المراد آخر الليل فلا يناسب هذا المقام، "ك" (٩/ ٢٣)، "ع" (١٥/ ٥٥٨)، "ف" (١١/ ٣١٦ - ٣١٧).
(١) المراد بعض القوم، "ف" (١١/ ٣١٧).
(٢) بفتحتين: السكينة والتأني. وفي الفرع كأصله بسكون الهاء وهو: الإمهال. ولكن قال [في "الفتح"]: إنه لا يناسب هذا المقام، "قس" (١٣/ ٥٦٢).