"فَأَخَذَ النَّبِيُّ" في سـ، حـ، ذ: "فَأَجِدُ النَّبِيُّ" - فيه مبالغة لتحقق صورة الحال، "ف" (١١/ ٤٠٧) -. "وَالنَّبِيُّ مَعَهُ النَّفَرُ" في نـ: "وَالنَّبِيُّ يَمُرّ مَعَهُ النَّفَرُ". "الْعَشَرَةُ" في سـ: "الْعَشِيرَةُ". "وَنَظَرْتُ" في نـ: "فنَظَرْتُ ". "كَبِيرٌ" في نـ: "كَثِيرٌ "، وكذا في الموضع الآتي.
===
(١) مرَّ الحديث (برقم: ٣٤١٠).
(٢) من أفعال المقاربة، "ع" (١٥/ ٦١٤).
(٣) أي: العدد الكثير، "ع" (١٥/ ٦١٤).
(٤) رجال دون العشرة، "ك" (٢٣/ ٤٥).
(٥) للمفاجأة، "ع" (١٥/ ٦١٤).
(٦) قوله: (سواد) بلفظ: ضد البياض، هو الشخص الذي يرى من بعيد. ووصفه بالكثير إشارة إلى أن المراد بلفظه: الجنس لا الواحد، "ف" (١١/ ٤٠٧).
(٧) قوله: (هؤلاء أمتي) قد استشكل الإسماعيلي كونه -صلى الله عليه وسلم- لم يعرف أمته حتى ظن أمة موسى أنهم أمته، وقد ثبت من حديث أبي هريرة: أنهم غر محجلون من أثر الوضوء؟ وأجاب: بأن الأشخاص التي رآها في الأفق لا يدرك بها إلَّا الكثرة من غير تمييز لأعيانهم، وأما ما في حديث أبي هريرة فمحمول على ما إذا قربوا منه، "ف" (١١/ ٤٠٨).