"رضي الله عنها " سقط في نـ. " كَانَ النَّبِيُّ " في صه، قتـ:"قَالَتْ: كَانَ النَّبِيُّ"، وفي عسـ:"أَنَّهَا قَالَتْ: كَانَ النَّبِيُّ". " بَيْنَ النِّدَاءِ " في نـ: "بَعْدَ الندَاءِ". " أَخْبَرَنَا مَالِكٌ " في صـ: "حَدَّثَنَا مَالِكٌ". " يُنَادِي " في صـ: "يُؤَذنُ".
===
(١)" أبي سلمة" ابن عبد الرحمن بن عوف.
(٢) قوله: (بين النداء والإقامة) مطابقة الحديث للترجمة بطريق الإشارة، وهو أن صلاته - صلى الله عليه وسلم - بينهما بهاتين الركعتين تدلّ على أن النداء أيضًا كان بعد طلوع الفجر، "ع"(٤/ ١٨٦).
(٣)"عبد الله بن يوسف" هو التِّنِّيسي.
(٤)"مالك" هو الإمام.
(٥)"عبد الله بن دينار" العدوي مولاهم.
(٦) قوله: (حتى ينادي ابن أم مكتوم) قال التيمي: الحديث لا يدلّ على الترجمة لأن أذان ابن أم مكتوم لو كان بعد الفجر لما جاز الأكل إلى أذانه، اللهُمَّ إلا أن يقال: الغرض أن أذانه كان علامة لأَنّ الأكل صار حرامًا، ولم يكن الصحابة يخفى عليهم الأكل في غير وقته، بل كانوا أحوطَ لدينهم من ذلك، ذكره الكرماني (٥/ ١٩).