(٣) أي: {أَلَّا نَعْبُدَ إِلَّا اللَّهَ}(كما في ح: ٧).
(٤) أي مستوٍ بيننا وبينكم أي: لا يختلف فيها القرآن والتوراة والإنجيل، "ع" (١/ ١٥٠).
(٥) قوله: (كلمة سواء بيننا وبينكم) والغرض منه ومن جميع ما ذكر في الباب أن ذكر الله من جملة الكلام، وإطلاق "كلمة" على مثل "سبحان الله وبحمده" من إطلاق البعض على الكل، "ف" (١١/ ٥٦٧). وهذه قطعة من حديث طويل أخرجه في أول الكتاب (برقم: ٧).
(٦) أشار به إلى ما في قوله تعالى: {وَأَلْزَمَهُمْ كَلِمَةَ التَّقْوَى}[الفتح: ٢٦]، "ع" (١٥/ ٧٢٧).
(٧) الحكم بن نافع، "ع" (١٥/ ٧٢٧).
(٨) قوله: (كلمة) بالنصب على أنه في محل لا إله إلَّا الله، ويجوز