"رَسُولُ اللهِ" في صـ: "النَّبِيُّ". "قَالَ: عَلَى مَكَانِكُمْ" وفي صـ: "وَقَالَ: عَلَى مَكَانِكُمْ". "هَيْئَتِنَا" في هـ: "هِينَتِنَا".
===
ذلك، وقد أوضح ذلك ما رواه الطبراني في "الأوسط"[برقم: ٣٨٤٢] عن أبي هريرة، عن النبي - صلى الله عليه وسلم -، ولفظه:"لا يسمع النداء في مسجدي ثم يخرج منه إلا لحاجة، ثم لا يرجع إليه إلا منافق"، "ع"(٤/ ٢١٦).
(١)"عبد العزيز" هو الأويسي القرشي.
(٢)"إبراهيم" هو الزهري المدني نزيل بغداد.
(٣)"صالح" أبو محمد المؤدب.
(٤)"ابن شهاب" هو الزهري.
(٥)"أبي سلمة" ابن عبد الرحمن بن عوف.
(٦) أي: سُوِّيَتْ.
(٧) قوله: (انتظرنا أن يكبّر) وفي رواية مسلم: "قبل أن يكبّر"، وما ورد في أبي داود:"دخل في صلاة الفجر فكبّر، ثم أومأ إليهم"، وما رواه مالك:"أنه - صلى الله عليه وسلم - كبَّر في صلاة من الصلوات، ثم أشار بيده: أن امكثوا"، فإذا قيل: إنهما واقعتان فلا تعارض، وإلا فما في "الصحيح" أصحُّ، "ع"(٤/ ٢١٧) مختصرًا.