"فِي الْجَمَاعَةِ" في نـ: "فِي جَمَاعَةٍ". "شَفَقَةً" في نـ: "شَفَقَةً عَلَيْهِ". "لِيُحْطَبَ" كذا في سـ، حـ، وفي عسـ، ذ: "يُتَحَطَّبَ"، وفي عسـ أيضًا: "فَيُحَطَّبَ"، وفي قتـ: "فَيُتَحَطَّبَ"، وفي نـ: "فَيُحْتَطَبَ"، وفي أخرى: "فَيُحْطَبَ".
===
(١) مع أن إطاعة الوالدين فرض في غير المعصية، "ع" (٤/ ٢٢٢).
(٢) "عبد الله بن يوسف" هو التِّنِّيسي.
(٣) "مالك" هو إمام المدينة.
(٤) "أبي الزناد" عبد الله بن ذكوان.
(٥) "الأعرج" عبد الرحمن بن هرمز.
(٦) أي: أذهب إليهم.
(٧) قوله: (ثم أخالف) قال الجوهري: قولهم: هو يخالف إلى فلان، أي: يأتيه إذا غاب عنه، وقال الزمخشري: خالفني إلى كذا: إذا قصده وأنت مُولٍّ عنه، قال تعالى:{وَمَا أُرِيدُ أَنْ أُخَالِفَكُمْ إِلَى مَا أَنْهَاكُمْ عَنْهُ}[هود: ٨٨]، والمعنى: أخالف المشتغلين بالصلاة قاصدًا إلى بيوت الذين لم يخرجوا عنها إلى الصلاة، فأحرقها عليهم، كذا في "الكرماني" (٥/ ٣٦ - ٣٧) و"العيني" (٤/ ٢٢٥).