"مِنْ فِيهِ" كذا في عسـ، صـ، سـ، حـ، ذ، وفي هـ:"مِنْ فَمِهِ". "ثَنِيَّتَاهُ" في ص، هـ، ذ:"ثَنَايَاهُ". "لَا دِيَةَ لَكَ" كذا في هـ، وفي عسـ، سـ، حـ، ذ:"لَا دِيَةَ لَهُ".
===
(١) بضم الزاي وتخفيف الراء الأولى، قاضي البصرة، "ع"(١٦/ ١٦٣).
(٢) اسمه يعلى بن أمية، "قس"(١٤/ ٣٥٣).
(٣) هو أجير يعلى العاض ولم يسم، "قس"(١٤/ ٣٥٣).
(٤) قوله: (ثنيتاه) كذا في رواية الأكثرين، "ثنيتاه" بالتثنية، وفي رواية الكشميهني:"ثناياه" بصيغة الجمع. ووقع في رواية هشام عن قتادة:"فسقطت ثنيته" بالإفراد. والتوفيق بين هذه الروايات: أن الاثنين يطلق عليهما صيغة الجمع، وأن رواية الإفراد على إرادة الجنس، كذا قيل: ولكن يعكر عليه رواية محمد بن علي: "فانتزع إحدى ثنيتيه"، فعلى هذا يحمل على التعدد، "ع"(١٦/ ١٦٤).
(٥) بلفظ الجمع؛ لأن كل مخاصم جماعة يخاصمون معه، أو لأن ضمير الجمع يقع على المثنى، "قس"(١٤/ ٣٥٣).
(٦) هو: الذكر من الحيوان، "ك"(٢٤/ ٣٠)، "ع"(١٦/ ١٦٤).
(٧) الضحاك بن مخلد النبيل.
(٨) عبد الملك بن عبد العزيز بن جريج، "ع"(١٦/ ١٦٤).