(٤) بفتح المهملة اسمه وضاح بن عبد الله اليشكري، "ع"(١٦/ ٣٣٨).
(٥) أي: أبي موسى.
(٦) يعني بالسند المذكور.
(٧) قوله: (شرار الناس) وإنما كانوا شرارًا لأن إيمانهم حينئذ لا ينفعهم وكذا أعمالهم فلا خير فيهم، ومن لا خير فيه فهو من الشرار، وهذا إخبار عن الواقع يعني: لا تقوم الساعة إلا على الشرار، "ك"(٢٤/ ١٥٢). وقال ابن بطال (١٠/ ١٤): هذا وإن كان لفظه لفظ العموم فالمراد به الخصوص،