"بآيَاتِه" كذا في ذ، وفي نـ:"بِآيَاتِي"، وفي نـ:"بآيات اللَّهِ". " {بِمَا اسْتُحْفِظُوا} " زاد في سـ: "استُودِعُوا".
===
إلى أنه وصف لازم له بالنسبة للعوض فإنه أغلى من جميع ما حَوَتْه الدنيا، "ف"(١٣/ ١٤٧).
(١) أي: هوى النفس، وهو ما تحبه وتشتهيه، "ع"(١٦/ ٤١١).
(٢) أي: الحسن البصري.
(٣) ما مصدرية أي: بنسيانهم.
(٤) أي: الحسن.
(٥) العلماء والحكماء، وهو [جمع] رباني، وأصله رب العلم، والألف والنون فيه للمبالغة، "ع"(١٦/ ٤١٢).
(٦) أي: العلماء.
(٧) قوله: {وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ … } إلخ)، هذه والتي بعدها نزلت في الكفار ومن غير حكم الله من اليهود، وليس في أهل الإسلام منها شيء؟ لأن المسلم وإن ارتكب كبيرة لا يقال له كافر،"ع"(١٦/ ٤١٢). قوله:" {إِذْ يَحْكُمَانِ فِي الْحَرْثِ} " قيل: كان حرثهم عنبًا نفشت فيه الغنم أي: رعت ليلًا، فقضى داود بالغنم لهم، فمروا على سليمان فأخبروه الخبر فقال سليمان: لا، ولكن أقضي بينهم أن يأخذوا الغنم فيكون لهم لبنها وصوفها