"قَالَ عَبْدُ اللَّهِ" في هـ: "قَالَ لي عَبدُ اللَّهِ". "عِنْدَهُ خَصْمٌ آخَرُ" في نـ: "خَصْمٌ عِنْده لِآخَرَ".
===
(١) هو ابن صالح الجهني كاتب الليث.
(٢) فوله: (فقام النبي - صلى الله عليه وسلم -) بدل علم. وفيه دلالة على أن الرواية السابقة متعينة أن يكون علم. ومرَّ الحديث في "غزوة حنين"(رقم: ٤٣٢٢)"كرماني"(٢٤/ ٢١٦).
(٣) يعني: مالكًا ومن وافقه في هذه المسألة، "ع"(١٦/ ٤٢٣).
(٤) هو قول ابن القاسم وأشهب، "ع"(١٦/ ٤٢٣).
(٥) من الإحضار.
(٦) قوله: (قال بعض أهل العراق) أراد بهم أبا حنيفة ومن تبعه، وهو قول مطرف وابن الماجشون وأصبغ وسحنون من المالكية، وقال ابن التين: وجرى به العمل، ويوافقه ما أخرجه عبد الرزاق بسند صحيح عن ابن سيرين قال:"اعترف رجل عند شريح بأمر ثم أنكره، فقضى عليه باعترافه، فقال: أتقضي عليّ بغير بينة؟ فقال: شهد عليك ابن أخت خالتك. يعني نفسه"،"ع"(١٦/ ٤٢٣).